نور أبو حساب يشكر الرئيس السيسي بأغنية "السلام أكتوبر" احتفاءً بوقف حرب غزة

في عودة فنية لافتة، أطلق الفنان والمخرج الدكتور نور أبو حساب أغنيته المصوّرة الجديدة بعنوان "السلام أكتوبر"، التي بدأت القنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي في عرضها. تجسّد الأغنية فرحة المصريين بإيقاف نيران الحرب على غزة، وتُبرز نجاح قمة السلام التي استضافتها مدينة شرم الشيخ برئاسة السيد الرئيس

«عهد جديد فى يوم عظيم» .. كيف أنقذ السيسي المنطقة من نار الحرب الكبرى؟

- ما سر قول ترامب عن الرئيس السيسي: الجنرال زعيم قوي وصديق عزيز ؟ - الذين أرادوا تهميش مصر.. هل عرفتم الآن من هم سادة الإقليم وصناع القرار؟ لم يكن الطريق إلى السلام مفروشًا بالورود، ولا كان القرار سهلًا.. في لحظة كان العالم كله يقف على حافة الهاوية. من الشرق كانت نيران الحرب تشتعل، ومن الغرب تتكاثف

تصريحات الرئيس ترامب حول سد النهضة تُمهد للتصحيح العادل

- إذا أرادت حماس إشعالها نارًا من جديد فليتحمل قادتها السابقون تبعات إرهابهم!! شيء عادي أن تلقى أية اتفاقية أو معاهدة بين طرفين أو أكثر.. معارضة من الذين لم يشاركوا في التوقيع أو الذين لم تتم دعوتهم أصلا لحضور جلسات توقيعها. لكن بالنسبة لحركة حماس الفلسطينية فمن الصعب أن ينطبق عليها كل ما هو منطقي

الزعامة أفعال لا أقوال

- الرئيس السيسي يقود الشرق الأوسط نحو عهد جديد من الاستقرار من قلب شرم الشيخ - حديث الرئيس الأمريكي عن قوة الجيش المصري يعكس احترام العالم لقدرات مصر العسكرية ومكانتها التاريخية بين الأمم - إشادة ترامب بالرئيس السيسي ووصفه بـ"القائد العظيم" تؤكد ريادة مصر ودور الرئيس الحاسم في حفظ استقرار المنطقة

صفقة التردد والإنجاز الحائر

- ترامب لا يعرف.. جائزة نوبل في الطريق أم انتهت إلى الأبد؟! - عفوا.. اسمحوا لي أن أطرح عليكم سؤالا ربما لم تتوقعوه: أين صفقة أو مبادرة أو خطة الرئيس دونالد ترامب التي ملأ الدنيا صياحا بشأنها على مدى سنوات وسنوات؟! لقد توعد الرئيس الأمريكي بإنزال أقصى العقوبات ضد كل من يتسبب بطريق أو بآخر في تعطيل

«حماس أضاعت القضية.. ومصر منعت التهجير» .. كيف تكتب خطة ترامب نهاية قطاع غزة؟

- لماذا يجب أن توافق حماس على المبادرة الأمريكية؟.. وما سر دعم الدول العربية لسيد البيت الأبيض؟ - الخيار الوحيد المتاح.. إما الحفاظ على ما تبقى أو الدمار الكامل على يد "نيرون" الشرق الأوسط - الموقف المصري الصامد يكتب نهاية التهجير ويؤكد بقاء الفلسطينيين على أرضهم لم يعد المشهد في غزة محصورًا في دمار

مسرحية.. من؟! .. ترامب..أم الدنيا كلها..؟!

- مصر..أوصلت القضية الفلسطينية إلى ذروتها المهــــم الآن.. الحفـــاظ علــى كـــل الخـــــيـــوط! عقود.. وعقود طويلة مضت والقضية الفلسطينية تتأرجح تارة في بؤرة الأحداث وتارة أخرى تجدها تتوارى.. ولكن في العموم كانت دائما وأبدا حاضرة في المحافل العربية والإقليمية والدولية.. نظراً لما لها من أهمية في وجدان

« أيها العالم الظالم.. كفى» .. كيف حاكم الرئيس السيسي الجميع في قمة الكبار؟

- مصر تتحرك بقوة وحكمة وسط عواصف دولية شديدة وتقود الحراك نحو إعادة تشكيل العالم - جنرال لا يخاف.. لماذا شارك الرئيس في البريكس رغم تحذيرات وتهديدات ترامب؟ لم يكن ظهور الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة الاستثنائية لتجمع البريكس حدثًا عابرًا، ولا مجرد مشاركة بروتوكولية تُضاف إلى جدول مزدحم بالقمم

« المحرضون على الخراب » .. لماذا يرفض نتنياهو صفقة وقف الحرب ويصمم على اقتحام مدينة غزة؟

- ما الذي ستفعله مصر للرد على خطة فرض الوصاية الأمريكية على غزة؟.. السيسي يستعد للمعركة - كيف ستسقط خطة سيد البيت الأبيض الجديدة تحت أقدام أهل غزة؟ منذ اللحظة التي تسرّبت فيها تفاصيل ما يُسمّى بخطة غزة ريفييرا التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدا واضحًا أن واشنطن عادت إلى ممارسة لعبة قديمة

« لا تهجـير ولا تـفريــط» .. كيف ستسقط خطة «ترامب» الجديدة تحت أقدام أهل غزة؟

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 4-9-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : «أبدا لن تضيع».. أرض الزمالك الله حاميها والسيسي راعيها واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄منارة العلم والتفوق: أقوى خدمة تعليمية بأحدث الوسائط التكنولوجية

« مصر تواجه كالعادة ».. كيف يقود الإخوان الإسرائيليون الحرب ضد الدولة المصرية؟

- الحرب على السفارات ومهاجمة وزارة الداخلية ونشر الأكاذيب على مواقع التواصل.. لعبة الإخوان القذرة لإشعال الفتنة مصر - بلدنا أكبر من المزايدات والتشويه والافتراء.. ودورنا لا يمكن لأحد أن ينكره إلا لو كان في قلبه مرض إخواني في زمن تشابكت فيه الخطوط بين الحقيقة والزيف، وقفت مصر، الدولة والشعب، عند مفترق

«لا مقايضة.. لا تهجير.. لا خيانة ».. كيف استطاعت القاهرة كسر المؤامرة وإفشال خطة "غزة مقابل سد النهضة"؟

- ماذا سيحدث في رفح الفلسطينية؟.. وما سر رفض مصر الخطة الصهيونية الملعونة؟ - كيف ترد القاهرة على المخطط الخطير؟.. وإلى أين تمضي مفاوضات وقف إطلاق النار؟ على حدود مصر الشرقية، تُرسم ملامح واحدة من أخطر المؤامرات في تاريخ الصراع العربي–الإسرائيلي. مؤامرة ليست كالسابقات، فهذه المرة تُخاض الحرب بأدوات

مصر المبادئ.. تصل للأهداف عن طريق الحق والعدل والسلام

- مصر المبادئ.. تصل للأهداف عن طريق الحق والعدل والسلام - الإثيوبيون.. يتحاشون مواجهة المصريين في مرحلة ترامب بالذات - وترامب يراهن على جائزة نوبل من خلال سد النهضة لابد من الاعتراف بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد حقق نجاحا مشهودا في حل بعض الازمات العالمية التي قد شهدت تضرر الحق أو حتى تهديده.

ترامب يغير لهجة التهديد والوعيد إلى لغة الوداعة.. والعقل.. والسكون!!

- ترى.. هل إيران سوف تستمر في إنتاج القنبلة النووية أم.. تصمت .. أم تفعل العكس؟ وكأن البشرية ما زالت في حاجة إلى مزيد من التجارب والأمثلة والنماذج لكي تقتنع اقتناعا كاملا بأنه لا مكان على الخريطة إلا للقوي والقوي جدا أما الضعيف فيظل طوال حياته ضعيفا متهالكا حتى يريه لله سبحانه وتعالى مصيره . لقد غيرت

ماذا ستفعل الحكومة بعد نهاية الحرب؟

- مصر تابعت بدقة آثار الحرب وشكلت لجنة لمتابعة انعكاسات الأزمة لحظة بلحظة - الحكومة منفتحة على الجميع وتستعين بخبراء سياسيين وإستراتيجيين لتفكيك الأزمة - عمل الحكومة لابد أن يستمر فليس معنى أن الحرب انتهت أن آثارها لا تلاحقنا.. بل موجودة وتؤثر علينا كنت حريصا عندما تحدثت معكم الأسبوع الماضي عن

« لا مكان للقتلة والخونة».. الشعب يواجه أكاذيب «الإخوان»: 30 يونيو كتبت نهايتكم

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 26-6-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : «دماء غزة المنسية » .. لمــاذا سقـطـــت فلسطين مــن حــسابـــات الجــمـيــع الآن؟ واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄سمير رجب يكتب : ترامب يغير لهجة التهديد

« حين يحكم الجنون.. لا منتصر إلا الدمار».. من يفوز في حرب البقاء بين إيران وإسرائيل؟

- كيف استطاع الموساد اختراق طهران بهذا الشكل؟.. وكيف يمكن لنا أن نواجه مثل هذه الاختراقات؟ - هل يدخل ترامب إلى الحرب؟.. وهل ينتهي الأمر بسقوط نظام آيات الله؟ - ماذا تفعل مصر لمواجهة إسكات البنادق؟.. وهل هناك مخاوف من حرب إقليمية شاملة؟ في زاوية قاتمة من الجغرافيا السياسية، حيث تتقاطع المصالح مع المؤامرات،

الرئيس السيسي حذر ويحذر تلافيا لهذه النتائج الكارثية

- الإيرانيون.. والجنس..في مواجهة الإسرائيليين.. و الدلال المكشوف! - أصحاب العباءات السوداء لم يدرسوا التاريخ فسقطوا في نفس المستنقعات الرديئة! - الآن.. تغيرت لهجة الرئيس الأمريكي ترامب ومعها اتسعت دوائر أحلام سفاح القرن بنيامين نتنياهو في يوم 18 إبريل عام 1945 تم تعليق جثمان دكتاتور إيطاليا الشهير

« دولة تعرف قوتها وقدرتها على الفعل».. كيف واجه الرئيس السيسي كل التحديات بحزم وإرادة لا تلين؟

في زمنٍ كثر فيه البائعون وقلّ فيه المدافعون، وفي عالمٍ تتغير فيه الولاءات وتُشترى فيه المواقف، تظل بعض الدول شامخة لا تُساوِم على الكرامة ولا تُفرّط في السيادة، مهما تعاقبت الضغوط وتكالبت المؤامرات. إن الحديث عن مصر، ليس حديثًا عن وطنٍ فقط، بل عن ركيزة حضارية وتاريخية وأخلاقية، شاء من شاء وأبى من أبى.

« لا تعبروها إلا بسلطان».. كيف ردت مصر على مهرِّج البيت الأبيض؟

- لماذا يتبجح ترامب ويطلب العبور المجاني من قناة السويس؟.. أسرار جديدة عن المعركة الكبرى - هل هي محاولة جديدة لابتزاز الرئيس من أجل قبول تهجير الشعب الفلسطيني؟ - يقول ترامب "لولانا لما وجدت قناة السويس".. ونحن نقول له: اقرأ التاريخ أولًا قبل أن تتكلم - نحن أكبر من تضرر من هجمات البحر الأحمر.. ولن

النائبة نجلاء العسيلي: ترامب يُشوّه الحقائق وقناة السويس إرث سيادي لمصر

أكدت النائبة نجلاء العسيلي، عضو مجلس النواب ووكيل لجنة ذوي الإعاقة بحزب الشعب الجمهوري، رفضها القاطع لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي ادعى فيها زورًا أن للولايات المتحدة الحق في مرور سفنها عبر قناتي السويس وبنما دون دفع رسوم. وأشارت العسيلي في تصريحات لها، إلى أن مثل هذه التصريحات تفتقر إلى

زيارة تاريخية.. وقمة عالمية.. وموقف عظيم في العريش

- زيارة الرئيس الفرنسي لـ مصر تأكيد على أهميتها ودورها الكبير في القضايا الدولية - مصر وفرنسا والأردن في اتصال مع الرئيس الأمريكي: نعمل جميعا من أجل السلام - وقفات المصريين في العريش رسالة تأييد ودعم من الشعب كله لموقف الرئيس من القضية الفلسطينية عاشت مصر أياما عظيمة تحمل دلالات كثيرة، كان حضور

«الشعب يأمر الرئيس».. لا للتهجير.. لا للتوطين.. لا للتفريط

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 10-4-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : « المسيح قام ».. كيف تحتفل الكنائس بعيد القيامة المجيد؟ واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄محمد فــودة يكتب: زيارة تاريخية.. وقمة عالمية.. وموقف عظيم في العريش

قيادي بالشعب الجمهوري: الاعتداءات الإسرائيلية على غزة تستهدف تمرير مخطط التهجير ووقف جهود إعادة الإعمار

استنكر رفعت عطا، أمين حزب الشعب الجمهوري بالجيزة، خرق الاحتلال الاسرائيلي للهدنة بشنها سلسلة غارات على قطاع غزة بمثابة خرق للاتفاقيات والمعاهدات الدولية، كما يقوض جهود إحلال السلام بالمنطقة، كما أثبتت الاعتداءات الإسرائيلية وحشية حكومة الاحتلال الاسرائيلي وعدم إحترامها للقانون الدولي. وأشار عطا، إلى

«سنقاتل ما استطعنا للقتال سبيلا».. كيف سترد مصر على انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار؟

في كل مرة تُفتح فيها صفحة جديدة من المآسي الفلسطينية، تكون غزة هي العنوان الأبرز، تلك البقعة الصغيرة من الأرض التي تحولت إلى مسرح دائم للحروب والدمار. في شوارعها، لا يُسمع سوى صوت القصف، ولا يُرى إلا الدمار، وبين الركام، أطفال فقدوا ذويهم، وأمهات يبحثن عن أبنائهن تحت الأنقاض، وعائلات تحاول النجاة من

« صوت الحكمة وأيقونة المحبة والسلام»..كيف حشد السيسي  العالم أجمع ضد المشروع المشبوه؟

« اطردوا حماس الآن .. وليس غدا».. لماذا يجب أن تخرج الحركة من المشهد السياسي فى غزة؟

-"حماس" هي الذريعة التي يستغلها الاحتلال لاستمرار الحرب وحجة ترامب لتهجير الفلسطينيين - تسببوا في الدمار بمغامرة" ٧ أكتوبر" وباعوا أنفسهم لمحور إيران.. والآن وقت الإنقاذ الأخير - بعد كل الدمار والإبادة.. غزة وشعبها أبيد بالكامل .. وأسرى إسرائيل عادوا بزيهم محملين بالهدايا! لم يعد هناك مجال للتردد

أوكرانيا.. أم فلسطين.. أيهما تغير«شكل» ترامب؟!

- هل "السيد" الذي يجري محادثات مع بوتين في السعودية هو نفسه "السيد" الذي يشارك سفاح القرن في أعمال القتل والتذبيح وهدم البيوت؟! - لماذا الإسرائيليون مرعوبون من خير جنود الأرض؟! - الجيش القوي ومعه الشعب المخلص الأمين قادران على تغيير أي معادلة لصالح الوطن الأم - نصيحة للرئيس رقم 47 في تاريخ أمريكا:

اطردوا حماس الآن.. وليس غدا

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 20-2-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها :«الإنجاز الكبير».. كيف واجهت مصر كل التحدايات الاقتصادية ونجحت فى توفير 100 مليار دولار لصالح الطاقة واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄ سمير رجب يكتب : أوكرانيا..