«الصمت».. فضيلة لا يعرفها إلا الحكماء

- السكوت مساحة للتأمل ونجاة من فوضى الحياة - «الرغي» والكلام المفرط.. سم يقتل هدوء النفس ويجرح الروح - «الحكي» مجرد ضوضاء لا معنى لها.. والصمت وحده يخلق المعنى الحقيقي - الصمت السلاح السري للنجاة من فوضى الكلمات وضجيج العالم مع كل لحظة صمت أعيشها، أُدرك أكثر وأكثر كم أن الصمت هو ملجأي الحقيقي وسط

محمد فودة يكتب عن "الدولار الخيالى" وأكذوبة السوق الحر

- جريمة تسعير الدولار بـ100 جنيه.. فوضى عقارية خارج حدود المنطق - المطورون العقاريون يحصدون الأرباح.. والمواطن وحده يدفع الفاتورة الثقيلة تابعت عن قرب، وباهتمام بالغ، ما أثاره الكاتب الكبير خالد صلاح بشأن التسعيرة الظالمة التي يتعامل بها بعض المطورين العقاريين والذين قرروا بلا سند اقتصادي حقيقي تسعير

« ترندات تافهة.. ووعي غائب» .. من "الكشري" إلى "الشيبسي".. هزل ما بعده هزل!

- السوشيال ميديا تتحول إلى مستودع للنفايات البصرية.. والشهرة تُصنع من العبث - فتاة الشيبسي فصل جديد في مسلسل السخافة التي بلغت ذروة الانحدار - الجمهور يصنع الترند ويأكله من استعطاف إلى نجومية ثم السقوط في بئر السخرية - التفاعل الإنساني الراقي لا يجب أن يبتذل بحثا عن شهرة زائفة لا شيء يثير اشمئزازي

الإعلامي محمد فودة ينفى مجددا شائعات ترشحه للبرلمان عبر قوائم أي حزب سياسى

- فودة : اعتزلت العمل السياسي نهائيا وسأظل في خدمة أهلي خارج قبة البرلمان - محمد فودة: ثقة أهالي زفتى أغلى من أي منصب.. ومحبتكم وسام لا يُقدر بثمن - الإعلامى الكبير: خدمة الناس ستبقى رسالتي الأولى والأخيرة ولن أتخلى عن أهلى ما حييت نفى الإعلامي والكاتب محمد فودة مجددا ما تم تداوله حول نيته الترشح

محمد فودة يكتب: أنا .. والقدر .. والحب

- أعيش صراع القلب والعقل بين وهج الحب ونداء البُعد - لم أخذلك يوما لكن الحب بيننا يسير على طرق مليئة بالقنابل الموقوتة - ستظلين دنيتي ونبض قلبي الأجمل الذي لا يُنسى - أسير على حبل مشدود محاصر بين نبل المشاعر وقسوة الواقع - ستبقى محفورة في قلبي.. فأنت الغالية التي لا تطالها رياح النسيان - البُعاد

السرعة تسرق العمر.. والوعي يعيد لنا أنفاس الحياة

- اللحظات الضائعة بين الزحام ثمن ندفعه من أعمارنا دون أن ندري - أعمارنا تُستنزف في دوامة التكرار.. والأيام نسخة باهتة من بعضها - إيقاعات الحياة السريعة تفقدنا القدرة على التوقف والاستمتاع بتفاصيل وجودنا اليومية - نحن نجري في سباق لا نعرف نهايته وكأن الحياة مطاردة بلا راحة - السرعة حرمتنا من أهم

«درويش».. مغامرة سينمائية تجمع بين المتعة والرسالة

- الفيلم يحمل رسائل ذكية عن الاحتلال والمقاومة والبطولة الشعبية في زمن الأربعينيات - عمرو يوسف قدم أداء متماسكا.. وتحول درامي بارع من لص إلى بطل شعبي - البطولة الجماعية صنعت معادلة النجاح للفيلم في شباك التذاكر - كيمياء خاصة بين عمرو يوسف ودينا الشربيني منحت الفيلم نكهة وجاذبية رغم التحديات التي

« انتصر الشعب وعاد توحيد الصف» .. كيف قاد المصريون بالخارج ملحمة الدفاع عن السفارات؟

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 28-8-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : «معاً.. ودائماً».. السيسي وبن زايد يرسمان ملامح المستقبل واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄منارة العلم والتفوق: أقوى خدمة تعليمية بأحدث الوسائط التكنولوجية

محمد فودة يكتب: "التيك توك" مقبرة النجوم

« أخلاق للبيع» .. عندما تسقط الأقنعة ينكشف الزيف وتظهر الوجوه على حقيقتها العارية

- أسوأ ما في الدنيا.. بشر يبيعون أرواحهم ثمنا لمصالح شخصية - دعاة الفضيلة على السوشيال ميديا أول من يدهسونك تحت عجلات المصالح - الكرامة لا تباع ولا تشترى.. إنها حصن النفس الذي لا يخترقه طمع أو خيانة - القلوب الطيبة كنوز نادرة في عالم لا يقدر النقاء - "الشرف والصدق والوفاء".. جوهر الحياة وأساس العلاقات

« مصر تعلو ولا يعلو عليها» .. كيف ترد الدولة المصرية على إرهابيي السفارات بالخارج ؟

«الرؤوس القذرة لــ «الإرهابية» فى هولندا ».. مهزلة أمنية غير مسبوقة فـي تاريخ الشرطة الهولندية لحماية قطيع الإخوان

التسامح "نعمة" لا يملكها إلا الأقوياء

- ضجيج المقارنات سرق سكينة القلوب.. والنفوس افتقدت نعمة الرضا - "المحبة" القوة الهادئة التي ترمم القلوب وتمنح الحياة روحها النقية - الجشع.. العدو الخفي الذي يطفئ نور التسامح ويشوه صفاء القلوب - التسامح والرضا والمحبة.. ثلاثية الإنسانية الحقيقية كنت قد تناولت في مقالي السابق قضية الحسد وما يحمله

العقول في خطر.. مطلوب حظر "التيك توك" فورا في مصر

- التطبيق المشبوه يعمل على تفكيك القيم وتدمير الوعي الجمعي للمجتمع - أسر بأكملها تعرض حياتها الخاصة للبيع مقابل مشاهدات وأموال.. هل وصلنا إلى هذا الحد من الانحطاط؟! - القبضة الأمنية تدهس التيك توكرز وتوجه ضربة حاسمة ضد الابتذال والإفساد الأخلاقي - أم سجدة وأم مكة وعلياء مناديل وقمر الوكالة وسوزي

الحسد "آفة" العصر

- مرض مزمن ومرآة سوداء تعكس سلوكيات النفس البشرية - الحاسد عدو الرضا.. والشعور بالنقص والغيرة يولد الحقد والكراهية - السوشيال ميديا تزرع بذور الحسد والغل وتُفسد القلوب - الحسد يسرق راحة النفوس ويقتل السلام الداخلي - التسامح والرضا أساس التوازن النفسي وبناء العلاقات الإنسانية الصحيحة لا أعرف

سينما الصيف تنتفض

- دور العرض تستقبل أفلاما جديدة.. والإيرادات تصل لـ150 مليون جنيه - أحمد السقا يحاول استرداد بريقه السينمائي الغائب وينافس بقوة في شباك التذاكر - دنيا سمير غانم تبتعد عن الهزل السطحي وتنضج فنيا في روكي الغلابة - التوليفة الشعبية تضع فيلم الشاطر في المركز الثاني بإيرادات الموسم الصيفي كنت أتابع

« الشعب يقهر المستحيل ».. كيف هزم المصريون دعوات «الإرهابية» وسجلوا حضورا قويا فـي انتخابات الشيوخ؟

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 7-8-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : « مصر الصامدة الشريفة » .. الرئيس: القاهرة ستظل بوابة لدخول المساعدات وليس لتهجير الشعب الفلسطيني. واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄بيت العلم والتفوق : أقوى

الإعلامي محمد فودة يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ ويشيد بوعي المواطنين والمشهد الديمقراطى

- فودة: المشاركة فى الانتخابات مسؤولية وطنية.. وانتخابات مجلس الشيوخ أحد الأعمدة الأساسية لدعم الحياة النيابية أدلى الكاتب والإعلامي محمد فودة، بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ، اليوم الثلاثاء، وذلك بمقر لجنته الانتخابية بمدرسة الهدى الرسمية للغات بمدينة 6 أكتوبر، وسط أجواء اتسمت بالانضباط والالتزام التام

"الفن ليس ترند".. أوقفوا زحف البلوجرز إلى التمثيل فورا

- كفى عبثا بالشاشة وريادة مصر .. الفن المصري يُغتال على يد البلوجرز - كومبارسات التيك توك يسرقون الأضواء من نجوم حقيقيين وكأن عصر الكفاءة انتهى - هل أصبح عدد المتابعين على السوشيال ميديا هو تأشيرة الدخول لعالم الفن؟ - أشرف زكي يضع النقاط على الحروف ويتصدى لفوضى البلوجرز بشكل صارم أتابع المشهد

«الله حق ومصر مع الحق ».. «جسر العزة».. يتدفق على قطاع غزة عبر معبر رفح

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 31-7-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : « رئيس لا يخضع للابتزاز» .. كيف يواجه السيسى حرب الاخوان الإسرائيليين ضد الدولة ؟ واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄محمد فــودة يكتب: «الفن ليس ترند» أوقفوا

سعاد كفافي.. سيدة صنعت من التعليم رسالة ومن التحدي بطولة

- عندما يصبح الحلم خريطة للمستقبل - د.سعاد كفافي لم ترضَ بالممكن فصنعت المستحيل - الإيمان بالعلم يصنع معجزات - من حروف المناهج إلى نبض الشوارع - قاهرة المستحيل قرأت الغد قبل أن يأتي - حكاية جامعة بدأت بقلب أم وانتهت بإرث وطن هناك شخصيات تُولد لتعيش بيننا، لكنها ترحل لتسكن داخلنا. هناك أسماء

محمد عبد اللطيف.. الوزير الذي انتصر للتعليم ولم يرفع الراية البيضاء

- بعبع الثانوية العامة .. أصبح مجرد ذكرى لن تعود - محمد عبد اللطيف.. رجل لا تُخيفه التحديات.. ولا يستدرجه البريق - بالعقل والإرادة.. وزير التعليم يُعيد للمدرسة الحكومية هيبتها - البكالوريا المصرية.. الحلم الذي كنا ننتظره منذ عقود - من فصول مكتظة إلى بيئة تعليمية آدمية.. كيف غيّر الوزير المعادلة؟

الاعلامى محمد فودة: محمد عبد اللطيف وزير انتصر للتعليم.. وهزم 'بعبع" الثانوية العامة

- الوزير نجح فى حل أعقد أزمات الفصول وحولها من الكثافة الخانقة إلى بيئة آدمية - عبد اللطيف يعيد الاعتبار للتعليم الفنى ويربطه بسوق العمل وتصنيع المستقبل - "البكالوريا المصرية" رؤية الوزير التي تعيد رسم مستقبل التعليم وتُنهي كابوس الثانوية العامة - محمد عبد اللطيف وزير يعمل في صمت وينجز بالفعل لا

الاعلامى محمد فودة: عمرو دياب يغرد منفردا في مواجهة الإسفاف ويصنع تاريخا جديدا في الموسيقى

- الهضبة سفير الأغنية المصرية وبوابة عبورها إلى العالمية - نجم الصدارة الدائم ومكتسح الترندات والمشاهدات والسوشيال ميديا بلا منافس - ألبومه الجديد ابتدينا زلزال فنى يهز الساحة الغنائية.. ويحلق بالأغنية إلى آفاق النجومية الدولية - عمرو دياب العلامة المُسجلة التي عبرت بالأغنية المصرية إلى العالمية

"قاهر الزمن.. يغرد منفردا في مواجهة عصر الإسفاف ويعيد للفن عظمته

- عمرو دياب يهز الساحة بألبومه الجديد ويصنع تاريخا جديدا في عالم الموسيقى - نجاحه رحلة مستمرة لا تعرف التوقف.. ونجوميته لا تشيخ أبدا - ابتدينا .. تجربة موسيقية متجددة تعكس روح المرحلة وتخاطب وجدان الأجيال الجديدة - أغنيات الألبوم مزيج ساحر من الرومانسية والإيقاع والدراما يلامس وجدان الجمهور

"الرضا" كنز لا يفنى

- القناعة.. مفتاح راحة البال وسر السعادة الأبدية - الطمع سر الشقاء.. والجشع نار تأكل القلب - الرضا.. هو الطريق إلى الراحة الحقيقية - القلوب البيضاء لا تنكسر بل تزداد نقاء وتعلو على "وحل" الزيف الكتابة عن "الإنسانيات" ليست مجرد رصد لحالات وجدانية، بل هي غوص في أعماق النفس البشرية، تماما كما يمسك

حديث ما بعد أزمة حريق سنترال رمسيس

- ماذا فعل وزير الصحة؟.. وماذا قال وزير الاتصالات للنواب؟... ولماذا تواجد وزير الثقافة في مكان الحريق؟ - ما يطمئننا كمصريين أننا في الأزمات نتوحد ونكون على قلب رجل واحد.. وهو ما ظهر في مواجهة الحريق وآثاره لا يمكن أن يقول أحد إنه لا يجب أن تقع أزمات أو تحدث مشاكل. لكن الفيصل أنه عندما تقع مشكلة

« الدولة تعبر الأزمات».. كيف تعاملت الحكومة مع حريق السنترال؟.. ولماذا لم تنقطع الخدمة بشكل كامل؟

تنشر جريدة الشورى في عددها الصادر غدا الخميس الموافق 10-7-2025 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا،والملفات المطروحة على الساحة،أهمها : « الشعب كله خلف الوطن » .. «الشورى» تكشف أسرار أكبر تحالف في انتخابات مجلس الشيوخ واقرأ أيضاً على صفحات الشورى: ◄ قلعة العلم والنجاح .. جامعة مصر للعلوم

30" يونيو".. ثورة شعب أراد الحياة

- العدو في الداخل لا يقل خطرًا عن الخارج - 30 يونيو و 6 أكتوبر وجهان لعملة واحدة عنوانها الكرامة - المشهد الإنساني في الميادين - الجيش المصري.. حارس الحلم والهوية - شعب عظيم يعرف متى يتحرك ويقول: لا للجماعة الإرهابية - مصر بلد عريق.. وُلد من جديد في 30 يونيو كنت دائمًا أؤمن بأن الأوطان

اقرأ في عدد «الشورى» : 12 عاما على ذكرى ثورة 30 يونيو.. سلامًا لمن انحاز إلى إرادة الأمة

في إطار الاحتفال بالذكرى الـ 12 لثورة 30 يونيو، تنشر جريدة الشورى عددا تاريخيا، بمناسبة الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو، والتى توافق اليوم الإثنين 30-6-2025 ، بغلاف يحمل مانشيت: ‏سلامًا لمن انحاز إلى إرادة الأمة.. كيف أنقذ السيسي مصر من الفاشية.. ومنع تحولها إلى «لا دولة»؟ كما تنشر فى عدد اليوم، مجموعة

ماذا ستفعل الحكومة بعد نهاية الحرب؟

- مصر تابعت بدقة آثار الحرب وشكلت لجنة لمتابعة انعكاسات الأزمة لحظة بلحظة - الحكومة منفتحة على الجميع وتستعين بخبراء سياسيين وإستراتيجيين لتفكيك الأزمة - عمل الحكومة لابد أن يستمر فليس معنى أن الحرب انتهت أن آثارها لا تلاحقنا.. بل موجودة وتؤثر علينا كنت حريصا عندما تحدثت معكم الأسبوع الماضي عن