أعلن مجلس أمناء مبادرة معا لحماية الأسرة المصرية تأييدهم المطلق لما يتخذه الرئيس عبد الفتاح السيسي من مواقف

مصر,القاهرة,الحكومة,الرئيس عبد الفتاح السيسي,الرئيس السيسي,مبادرة,المواطنين

الإثنين 29 أبريل 2024 - 14:59
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

مبادرة "معا لحماية الأسرة المصرية" تدعم قرارات الرئيس لمصلحة الشعب الفلسطيني

الشورى

أعلن مجلس أمناء  مبادرة "معا لحماية الأسرة المصرية" تأييدهم المطلق لما يتخذه الرئيس عبد الفتاح السيسي من مواقف وتحركات قوية لمصلحة الشعب الفلسطيني وحل القضية الفلسطينية، ودعت المبادرة الشعب الفلسطيني إلى التمسك بأرضه والدفاع عنها في مواجهة جيش الاحتلال الإسرائيلي.

كما دعت المبادرة المجتمع الدولي إلى سرعة محاسبة  الحكومة الإسرائيلية لما تقترفه من جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني وقتل المدنيين العزل وتهجيرهم إلى خارج مدنهم قسرًا وتعريضهم للموت والفناء.

 

وفي إطار استمرار حملات التأييد الشعبية لدعم الرئيس السيسي وانتخابه لفترة رئاسية جديدة، أعلن مجلس أمناء مبادرة "معا لحماية الأسرة" تأييده المطلق للرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأشادوا باهتمام الرئيس الكبير بالأسرة والمرأة التي تمكنت في عهده من نيل أرفع المناصب القيادية. كما أشادت المبادرة بخطوة ترشح الرئيس في هذه الفترة من تاريخ مصر، حيث يأتي إعلانه الترشح استكمالا لعصر النهضة الذي شهدته مصر خلال الفترة الماضية.

وأعلنت المبادرة مجموعة من التوصيات بعد اجتماع مجلس الأمناء، على رأسها تدشين حملات تأييد للرئيس في القاهرة وبقية المحافظات، وتنظيم عدد من الندوات لتشجيع المواطنين على أهمية ممارسة حقهم الدستوري في الاستحقاق الانتخابي والتوجه إلى صناديق الانتخابات  واختيار الرئيس السيسي صاحب مسيرة النهضة في مصر، والذي تم في عهده الاهتمام بقضايا الأسرة والمرأة، حيث أنصفها في عهده وتولت أرفع المناصب القيادية بالإضافة إلى تدشين القوانين المنصفة لها والأسرة والأطفال.

وقالت د. إنجي فايد كبير الباحثين في وزارة الآثار، أستاذ مساعد الآثار، مؤسس ورئيس مبادرة "معا لحماية الأسرة":  منذ ٤٠ عامًا أو  أكثر لم يحدث تجديد لقانون الأحوال الشخصية وكانت محاولات التغيير والتعديل تأتي من زوجات الرؤساء السابقين، ولكن لأول مرة في التاريخ ينتفض الرئيس ليُعلي أهمية تعديل قوانين الأحوال الشخصية بما يحقق العدالة لأفراد الأسرة.