اختتمت البورصة المصرية تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء منتصف جلسات الأسبوع بتراجع جماعي للمؤشرات بضغوط مبيعات

الشركات الصغيرة,البورصة المصرية,البورصة,اليوم,المالية

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

البورصة المصرية تختتم بتراجع رأس المال السوقي

أرشيفية  الشورى
أرشيفية

اختتمت البورصة المصرية ، تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، منتصف جلسات الأسبوع، بتراجع جماعي للمؤشرات  بضغوط مبيعات أجنبية، وخسر رأس المال السوقي نحو 13.5 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 680.449 مليار جنيه.

وتراجع مؤشر "EGX 30" بنسبة 2.84%، ليغلق عند مستوى 10396 نقطة، وتراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "EGX 70 متساوى الأوزان" بنسبة 0.52% ليغلق عند مستوى 1861 نقطة، وهبط مؤشر "EGX 100 متساوى الأوزان" بنسبة 1.04% ليغلق عند مستوى 2804 نقطة.

وهبط مؤشر "EGX 50" بنسبة 1.92% ليغلق عند مستوى 1851 نقطة، وانخفض مؤشر "EGX 30 محدد الأوزان" بنسبة 2.23% ليغلق عند مستوى 12869 نقطة، ونزل مؤشر "EGX 30 للعائد الكلي" بنسبة 2.84% ليغلق عند مستوى 4104 نقطة.

 وتعرف البورصة أو سوق الأوراق المالية، على أنها سوق لكنها تختلف عن غيرها من الأسواق، فهي لا تعرض ولا تملك في معظم الأحوال البضائع والسلع، فالبضاعة أو السلعة التي يجري تداولها بها ليست أصولًا حقيقية بل أوراقًا مالية أو أصولًا مالية، وغالباً ما تكون هذه البضائع أسهم وسندات.

البورصة سوق لها قواعد قانونية وفنية تحكم أدائها وتحكم كيفية اختيار ورقة مالية معينة وتوقيت التصرف فيها وقد يتعرض المستثمر غير الرشيد أو غير المؤهل لخسارة كبرى في حال قيامه بشراء أو بيع الأوراق المالية في البورصة لأنه استند في استنتاجاته في البيع أو الشراء على بيانات خاطئة أو غير دقيقة أو أنه أساء تقدير تلك البيانات.