تفقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد اليوم الأربعاء سير وانتظام العملية التعليمية بمدرسة ظهر للتكنولوجية

وزير التربية والتعليم,البترول,طارق شوقي,طالب,التعليم,تكنولوجيا المعلومات,اليوم

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

محافظ بورسعيد يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية

جانب من الجولة  الشورى
جانب من الجولة

تفقد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم الأربعاء ، سير وانتظام العملية التعليمية بمدرسة ظهر للتكنولوجية التطبيقية بمدينة بورفؤاد ، و التى شهدت انتظاما للعملية التعليمية منذ بداية العام الدراسي، رافقه خلالها الدكتور نبوي باهي مدير مديرية التعليم،  واللواء محمد عامر رئيس مدينة بورفؤاد 

وأكد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، أن مدرسة «ظهر»  التكنولوجية التطبيقية تضم عدد ٢٦٤ طالب ،  ويتم وإمدادها بكافة المعامل والأدوات والتجهيزات الفنية اللازمة طبقًا لأعلى المعايير العالمية في التعليم الفني والتدريب المهني المتخصص، في إطار بروتوكول موقع بين المحافظة والدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية لتنفيذ مشروعات لدعم وتطوير التعليم الفني بالمحافظة ، وفي إطار بروتوكول تعاون مع أكاديمية السويدي الفنية لإطلاق وتشغيل مدرسة ظُهر للتكنولوجيا التطبيقية بمحافظة بورسعيد بتمويل من شركة إيني الإيطالية والشركة المصرية القابضة للغازات الصناعية.

يذكر أن مدرسة ظهر، أول مدرسة للتكنولوجيا الفنية التطبيقية ، وتضم أقسام (اللوجيستيات ، والميكانيكا ، والبترول ، ونظم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات )  ، والتى تأتى ضمن بروتوكول التعاون مع وزارة التربية والتعليم لإنشاء 10 مدارس تكنولوجيا تطبيقية، لتطبيق المناهج وَفْقَ نظام الجدارات ولإنشاء وتطوير وتشغيل ورفع كفاءة المدرسة، وأيضًا لتأهيل الطلاب وإكسابهم المهارات المدعومة بالتطبيق العملي؛ لتوفير عمالة فنية مؤهلة ومدربة قادرة على مواكبة سوق العمل، ولتوفير مزيد من فرص العمل لخريجى التعليم الفني .

وأشاد محافظ بورسعيد بانتظام العملية التعليمية داخل المدرسة ، وتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية والسلامة العامة ، لافتا أن المدرسة تعمل على صقل مهارات خريجى التعليم الفنى وتأهيلهم لسوق العمل .