هاجم رواد السوشيال ميديا الناشط الحقوقي جمال عيد واتهموه بخيانة الوطن والعمالة للجماعات الإرهابية، وأكدوا أن

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

رواد السوشيال يفضحون الوجه القذر لجمال عيد.. خان وطنه من أجل دولارات أهل الشر

جمال عيد  الشورى
جمال عيد


هاجم رواد السوشيال ميديا الناشط الحقوقي جمال عيد واتهموه بخيانة الوطن والعمالة للجماعات الإرهابية، وأكدوا أن مطالبته بالإفراج عن الإرهابيين من السجون هي صفقة قذرة مع أهل الشر الذين يخططون لنشر الفوضى فى البلاد، لافتين إلى أن جمال عيد صاحب شعارات جوفاء وكل مواقفه مدفوعة الثمن بالدولار من جهات خارجية.

ووجهت جبهة شباب الصحفيين رسالة إلى ناشط الدولارات الكذاب جمال عيد والناشط الوهمي خالد علي، حيث يعتبران وجهين لعملة واحدة في "الكذب والفبركة" والبحث عن تحقيق مصالح شخصية بعيدًا عن المصلحة العليا للبلاد. 

وقال هيثم طوالة رئيس الجبهة: "يا جمال عيد هي الفلوس خلصت ولا أيه، ولا الناس اللي بتشتغل عندهم وتمنحهم تقارير مضروبة عرفوا حجمك الحقيقي ولا أيه وحكايتك بالضبط ولا في حد بيسأل عليك أصلًا، ولا الدولة شايفة فيك حاجة تستحق، ولا المواطن المصري شايف أنه ممكن يسمعلك".

وأضاف طوالة: لا يوجد غير أصحابك اللي بيدفعوا هما اللي ممكن تضحك عليهم، وياريت ترسل لهم خطابات أحسن من أنك تكتب على الإنترنت لأنك أصبحت ورقة محروقة.

وأشار رئيس الجبهة إلى إن الرسالة الثانية إلى خالد علي الذي يلعب على جميع الوجوه، وهي بدلًا من دفاعك المستميت عن الإخوان ومطالبتك بإخلاء سبيلهم من المحبوسين احتياطيًا، فنحن ندعو الدولة لحبسك احتياطيًا.
 
وأضاف طوالة أن نوعية خالد علي ومن على شاكلتة كشفهم الشعب المصري العظيم المؤمن بالرسائل الوطنية للدولة المصرية، والمقدر جيدًا لحجم التحديات الجسام التي تواجهها مصر، فالشعب اختار طريق البناء والتنمية والاستقرار، ورفض كل دعوات الفوضى من خالد علي وأمثاله.

وأوضح طوالة: ممكن نقول للشعب المصري يوجد فيروس أخطر من كورونا. هم مجموعة الأشخاص الذين يبثون سمومهم بشكل مستمر لخداع البسطاء وقليلي المعرفة، والنتيجة هي تدمير شعب ودولة وليس وفاة شخص أو أكثر كما يفعل كورونا.