ما زال عبد الناصر سلامة رئيس تحرير الأهرام الأسبق المنافق الذى نام فى حضن الإخوان الإرهابيين حتى لفظتهم ثو

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

عاجل | فضيحة الإخوانى المطرود عبد الناصر سلامة

  الشورى


ما زال عبد الناصر سلامة رئيس تحرير الأهرام الأسبق المنافق الذى نام فى حضن الإخوان الإرهابيين حتى لفظتهم ثورة ٣٠ يونيو  .

، تفضح اساليبه وسمومه فيرتدي عباءة التقوى والخشوع يعشق الاضواء، يلهث وراء الشهرة، وينهل من الشائعات ما يبقيه حيا .

لم تتركه نفسه لسنه ومنصبه بل حرضته ليحول الاهرام العظيمة الي نشرة حائط في عهد الاخوان قبل ان تصدر له التعليمات بمعادلة الكفة، قبل ان تلاحقه الفضائح من شربين مسقط راسه الي القاهرة، فتسول له نفسه التحرش بزميلته في الاهرام ليقرر زملاؤه القاءه خارج المبني الاسطوري الذي خرج منه عظماء الصحافة في الوطن العربي والعالم كله .

تاريخ ما يكتبه الزميل «عبد الناصر سلامة هو بمثابة الكشف عن حقبة زمنية مهمة، كان لـ«سلامة» الأثر البالغ فيها، بالقول، والبداية كانت بمقاله الشهير «المسئولية الوطنية» الذي كان عبارة تقديم فروض الولاء والطاعه للرئيس «المعزول» محمد مرسي، حيث قال في المقال ذاته المنشور بداية أغسطس 2012:

تاريخ كتاباته منذ أن أصبح رئيسا لتحرير الاهرام مزعج ويدعو للتوقف كثيرا امام سمومه التي دأب علي بثها بين المصريين، فقد اختار لحظة انطلاقه عندما حاول بشتي الطرق القفز علي سفينة الاخوان، طالبا منهم احتوائه وضمه لزمرتهم، ممتدحا محمد مرسي علي غير رأي اقرب المقربين من الاخوان حتي الاخوان انفسهم، وصف المعزول بكلمات غزليه ثم انقلب عليه .

حاول ان يتلحف بمزايا ثورة 30 يونيه لكنه خطته فضحته حينما بث اول خبر في جريدة الاهرام عن بدء محاكمة مرسي وصدور قرار نيابي بحبسه قبل ان تنفيه كل مؤسسات الدولة، لم يستطع ان يصبر فحاول مغازلة شباب الثورة، ففضحته السفيرة الامريكية وكشفت الاعيبه وخططه ومحاولات تقربه الفاسدة ومغازلاته المشبوهة .

الغريب انه الشخص الوحيد في مصر الذي لم يختلف عليه اثنين، فما ان تكتب حروف اسمه علي محرك البحث العالمي جوجل الا وتجد قوائم طويلة لاتنتهي صفحاتها من سقطات سلامة سواء المهنية او الاخلاقية، لكن حسب احد المتابعين له ان يحمد لسلامة انه قاوم كل هذا الكره المصري وظل يترنح يمينا وشمالا حتي صمد لهذه اللحظة التي فجر فيها مفاجئته العظيمة عن وطنية حسني مبارك .

الحقيقة حسب زملاؤه في الاهرام الذين وان ذكرت امامهم سيرته لا تسمع الا مصمصمة الشفايف وزقزقة المقاعد وليس في وجهة سوى ظهور من سألتهم، والاجابة " افتكر حاجه زي الناس ".