- مشروعات البنية التحتية ساهمت بشكل كبير في انخفاض

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 17:41
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

محمود الشويخ يكتب عن « الملهم » ..كيف نفذ السيسى خطة عبد الناصر للخلاص من الإخوان ؟

الكاتب الصحفى محمود الشويخ - صورة أرشفية  الشورى
الكاتب الصحفى محمود الشويخ - صورة أرشفية


- مشروعات البنية التحتية ساهمت بشكل كبير في انخفاض نسبة البطالة.

- ننشر نص الشهادات العالمية التى كشفت نجاح أجرأ عملية إصلاح اقتصادى أطلقها الرئيس السيسى وأنقذت مصر من جحيم الإفلاس والخراب .

- تضاؤل العجز المالي بفضل ارتفاع الإيرادات الضريبية وانخفاض الإنفاق على الدعم.

- الجنيه المصري سيستعيد قوته بمساعدة ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية ونمو الغاز الطبيعي.

- مصر نجحت في إحداث أضرار شديدة بالبنية التحتية للإرهاب واستعادة قطاع السياح.

- إنتاج حقل "ظهر" سيساعد بشكل كبير على خفض تكلفة واردات الغاز وتوفير العملة الصعبة .

كل يوم تستقبل مصر شهادة عالمية تثبت أن لله وهبها زعيما ومنقذا اسمه عبد الفتاح السيسى  أخلص النية لإعادة بناء بلاده التى كادت تغرق فى جحيم الفتنة وبراثن أفاعى الإسلام السياسى فأعانه لله ونصره فى حرب البقاء والبناء وجعل العالم كله يعترف بذلك الأعداء قبل الأصدقاء .

إن التاريخ سوف ينصف السيسى  أكثر من الحاضر ومكانته ستبقى في التاريخ المصري كبطل شعبي أنقذ وطنه وثبّت أركان بلاده. لقد تولى السيسى الرئاسة بأوامر من الشعب المصرى بينما الذين سبقوه تولوا المنصب فى ظروف أخرى محمد نجيب، جاء بعد انقلاب عسكري تحول إلى ثورة مجيدة، وبعده عبدالناصر، ثم تولى السادات في ظروف غير مريحة، وجاء الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بـ"إعلام وراثة" بصفته نائب رئيس الجمهورية، ولكن السيسي كان وزيرا للدفاع، وطالبه الشعب بالترشح للرئاسة.

إن السيسى خلال 5 سنوات غير وجه مصر وتزينت المحافظات بالمشروعات القومية الكبرى التى سوف تنطلق بالبلاد إلى الرخاء والازدهار بإذن لله .

ليس أمامنا إلا مساندة رئيسنا الذى يعشق بلاده وشعب بلاده ومشغول بهمومهم أناء الليل وأطراف النهار حتى ننجو من المكائد والمؤامرات التى تحاك لنا فى الداخل والخارج .

لقد امتلك السيسى  الرؤية الشامخة والشجاعة والجرأة  على التحدث بصراحة عن شجرة التطرف وثمارها، بينما البعض الآخر يخشى، لذا، هو حقا كما وصفه الإعلام العالمى  بطل الشرق الأوسط العظيم الذى تصدى لمؤامرات التنظيم الدولى للإخوان الممول من تركيا وقطر.

إننى سوف أستعرض معكم فى السطور التالية آخر شهادتين عالميتين فى حق الرئيس السيسى وأثبتت قدرته على العبور بمصر فى ظل أوضاع عالمية صعبة ومع ذلك ينسب الفضل للشعب المصرى .

أطلق البنك الدولى، تقرير مرصد الاقتصاد المصري، مؤكدًا فيه أن الحكومة المصرية قامت منذ عام 2016 بتنفيذ برنامج إصلاح اقتصادي شديد الأهمية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي واستعادة الثقة، وكانت أهم الإصلاحات تحسين مناخ الأعمال، وجذب الاستثمارات الخاصة ، خاصة الإصلاحات التشريعية التي تمثلت في إقرار قوانين الاستثمار، وإعادة الهيكلة والصلح الواقي والإفلاس.

وذكر التقرير أن الموجة التالية من الإصلاحات الاقتصادية ستكون ركائزها استقرار الاقتصاد الكلي، وإتاحة المزيد من الفرص لمشاركة أوسع للقطاع الخاص في الاقتصاد، وتزويد القوى العاملة بالمهارات اللازمة لممارسة النشاط الاقتصادي بشكل أفضل، مما سينعكس بالإيجاب على القدرة التنافسية للبلاد والأهم من ذلك: خلق المزيد من فرص العمل، وتحسين ظروف معيشة السكان.

وأضاف التقرير أن برنامج الإصلاح الاقتصادي تسبب في أن تكون الاستثمارات وصافي الصادرات المحركين الأساسيين للنمو، بدلًا من الاستهلاك، الذي كان المحرك الأساسي للنمو في سنوات ما قبل الإصلاح الاقتصادي، والنتيجة هي نمو الاقتصاد المصري بمعدل 5.3% في العام المالي 2017/ 2018، مقارنة بمعدل نمو 4.2% في 2016/ 2017، ومتوسط نمو 3.5% في الفترة 2013- 2016، كما استمر معدل النمو في الزيادة ليبلغ 5.4% في النصف الأول من العام المالي الماضي 2018/ 2019.

وفيما يخص الاستثمارات، قال التقرير إن القطاع الخاص أصبح هو المحرك الرئيسي للاستثمار في مصر في عام 2017/ 2018، لأول مرة منذ العام المالي 2008/ 2009، أي منذ الأزمة المالية العالمية، وقد ساهم القطاع الخاص في نمو الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 1.3%، بينما ساهمت الاستثمارات الكلية بنمو الناتج بمعدل 2.4%، وهذا من إجمالي النمو البالغ 5.3%.

وتوقع التقرير أن يواصل معدل نمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي ارتفاعه التدريجي إلى 6% بحلول السنة المالية 2021، مقارنة بـ 5.3% في السنة المالية 2018.

ومن المتوقع أن تواصل الاستثمارات الخاصة ارتفاعها مع تطبيق الإصلاحات المتعلقة بمناخ الأعمال، ومن المتوقع كذلك أن تواصل الاستثمارات العامة ارتفاعها، وذلك مع تنفيذ المشروعات الاستثمارية، خاصة في البنية الأساسية، وتشير التوقعات أيضا إلى نمو الصادرات تدريجيا على أساس استمرار الانتعاش في عائدات السياحة وقناة السويس، إلى جانب الزيادة الكبيرة في الصادرات النفطية، ومن المتوقع أن يستأنف الاستثمار الأجنبي المباشر ارتفاعه مع توقع وصول التدفقات إلى 3% من إجمالي الناتج المحلي بحلول السنة المالية 2021، وذلك تماشيا مع نسبته في السنة المالية 2018.

وأكد التقرير أنه مازال هناك فرص نمو غير مستغلة حتى الآن للاقتصاد المصري، خاصة في قطاع التصدير، وأن الاتفاقيات التجارية وتهيئة بيئة الأعمال سيساهمان بشكل كبير في نمو الصادرات، وبالتالي نمو الاقتصاد المصري ككل.

وذكرت مارينا ويس، مديرة مكتب البنك الدولى فى مصر، أن البنك سيستمر في العمل مع وزارة الاستثمار والتعاون الدولى من أجل تعزيز الشراكة مع مصر.

وذكرت أن التقرير يعرض الإنجازات التي قامت بها الحكومة المصرية، ويستعرض رؤية البنك لاستمرار تحقيق الإنجازات.

وأكدت أن مصر حققت الكثير من الإنجازات خاصة فيما يتعلق بالتنمية المستدامة، والنمو الاقتصادي، الذي هو ضمن أعلى معدلات النمو في العالم، مشيرة إلى أن التقرير يركز على عرض الفرص المتاحة لاستمرار النمو الاقتصادي، وزيادة الصادرات.

وقامت الدكتورة هدى يوسف، خبير اقتصادى أول بالبنك الدولى، بعرض التقرير حيث انخفض معدل البطالة فى مصر، إضافة إلى استجابة المؤشرات الاقتصادية لعملية الإصلاح الاقتصادي، حيث انعكس التحسن في الاقتصاد الكلي بشكل إيجابي على تصورات المستثمرين، ورفعت وكالات التصنيف الائتماني تصنيفها وتوقعاتها للاقتصاد المصري، وعلى الجانب الاجتماعي نجحت الحكومة في تخفيف العبء المالي على الأسر الفقيرة، عن طريق برامج الدعم، كما قامت الحكومة بجهود كبيرة لتحقيق الشمول المالي، وتم وضع السياسات التنفيذية والبرامج الاجتماعية لتحقيق المفهوم الواسع لشبكة الأمان الاجتماعي، التي تشمل الإنفاق الكفء والمُنتج على التعليم والصحة وبرامج الحماية الاجتماعية والتوسع في تقديم الخدمات الحكومية

في تقرير جديد أصدرته مجلة الإيكونوميست البريطانية، عن الاقتصاد المصري، في ظل خطوات الإصلاح الاقتصادي التي تتم منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، كشفت عن مجموعة من المؤشرات الإيجابية، وتوقعت مزيدا من التطورات الاقتصادية بفضل الاستقرار السياسي، ونجاح مصر في مواجهة الإرهاب، وجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية مع العلاقات الدولية الناجحة لمصر.

وأشارت المجلة إلى استمرار جهود الإصلاح السياسي والاقتصادي حتى عام 2022، واستمرار انخفاض البطالة وتزايد النمو واسع النطاق بفضل مشروعات البنية التحتية التي تنفذها الدولة، مع تراجع نسبة التضخم، متوقعة تضاؤل العجز المالي من 10.4% من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام المالي 2016/2017 إلى 7.1 من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام المالي 2021/2022 بفضل ارتفاع الإيرادات الضريبية وانخفاض الإنفاق على الدعم.

وذكرت المجلة البريطانية في تقريرها، أن تخفيف الضغط سيسمح بخفض أسعار الفائدة الرئيسية، متوقعة استعادة الجنيه المصري قوته بمساعدة ارتفاع الاحتياطيات الأجنبية ونمو الغاز الطبيعي في البلاد، حيث سيسجل الحساب الجاري تقلص العجز خلال الأعوام من 2018 إلى 2020، ويتحول إلى فائض عام 2022، حيث يتجاوز نمو الصادرات نمو الواردات، والذي سيتباطأ (بالمقارنة مع عام 2017)، بسبب ارتفاع إنتاج الوقود المحلي.

وقالت إن مواصلة رئيس الجمهورية، الرئيس عبد الفتاح السيسي، التركيز خلال فترة رئاسته الثانية على التنمية الاقتصادية، يجعل من المتوقع عدم حدوث أي تغيير في السياسيات الداخلية في ظل الحكومة الحالية، وانخفاض نسبة البطالة، وعدم تكرار حالة عدم الاستقرار التي سادت البلاد عقب أحداث 25 يناير 2011.

وتوقعت الحفاظ على توجيه السياسات المؤيدة لقطاع الأعمال من جانب رئيس الجمهورية، والعمل على تعزيزها، ما يقلل الحد الأدنى من الشكوك التي تواجه الشركات خلال الفترة الانتقالية السياسية والاقتصادية.

وتحدثت مجلة الإيكونوميست البريطانية، عن نجاح مصر في مواجهة الإرهاب، وقالت إن انحسار تعاطف الرأي العام مع جماعة الإخوان يعني أن دعوات المعارضة الإسلامية للقيام بعمل جماعي ضد الحكومة لا تلقى قبولاً، وهذا يعكس الخوف العام من أن يؤدي تغيير النظام بالقوة إلى المزيد من عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي، حيث إن الحملة الشاملة ضد الإرهاب التي بدأت في فبراير أحدثت ضرارا شديدة بالبنية التحتية للإرهاب في جميع أنحاء البلاد والمساعدة على استعادة ثروات قطاع السياحة الحيوي في مصر.

وعن خطة تطوير سيناء التي أعلنها الرئيس السيسي، قالت إن إعلان السيسي عن خطة لتطوير البنية التحتية لسيناء بقيمة 225 مليار جنيه، منها 175 مليار جنيه إسترليني قدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت، في ظل التوقع بأن تؤدي العملية العسكرية إلى تقليل عدد الهجمات وتحسين سمعة مصر كوجهة سياحية واستثمارية.

وأشادت المجلة البريطانية بالحفاظ على العلاقات الودية مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وبناء العلاقات مع روسيا والصين والسعي إلى تأمين أقصى دعم اقتصادي من دول الخليج العربية، خاصة أن تلك الإستراتيجية كانت مجدية خلال فترة ولاية الرئيس الأولى، مشيرة إلى قيام مصر والسعودية بتكثيف جهودهما المشتركة ضد التهديدات الأمنية من قبل الجماعات الإسلامية، التي يتلقى بعضها الدعم من الكيانات والأفراد القطريين، بالإضافة إلى تطور العلاقات المصرية- الإثيوبية بشكل كبير.

وأشارت كذلك إلى مواصلة السياسات الاقتصادية تركيزها على الإصلاحات الهيكلية المالية المرتبطة بالأعمال التجارية، حيث وافق صندوق النقد الدولي خلال نوفمبر 2016 على تسهيلات مالية ممتدة لمصر لمدة 3 سنوات بقيمة 12 مليار دولار حيث قام بإصدار 3 شرائح من القرض بقيمة 6 مليارات دولار، متوقعة سعى الحكومة إلى برنامج متابعة مع الصندوق أو البنك الدولي كما ستشهد فترة الولاية الثانية للرئيس السيسي تركيزا متزايدا على الرعاية الصحية والتعليم.

ونوهت إلى تركيز السياسات الحكومية على توفير استدامة التمويل المالي كما يتضح من الانخفاض المستمر في عجز الميزانية منذ بداية برنامج الإصلاح المدعوم من صندوق النقد الدولي حيث سيتم تعزيز المالية العامة من خلال زيادة الإيرادات الضريبية بالتوازي مع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي مع استمرار الحكومة في تحويل الانخفاض عن الدعم الحكومي إلى الخدمات العامة مثل الرعاية الصحية والتعليم، واستخدام السياسة النقدية بشكل أساسي لاستهداف التضخم حيث أعلن البنك المركزي عن هدف الوصول إلى 8% بحلول نهاية 2019.

وأخيرا أشادت المجلة البريطانية، بخطة توسيع قطاع التصنيع نظرا لارتفاع تكاليف المدخلات، حيث أشارت إلى أن قطاعي البناء والطاقة هما المحرك الرئيسي للنمو، خاصة أن إنتاج حقل "ظهر" سيساعد بشكل كبير على خفض تكلفة واردات الغاز وبالتالي تنامي الثقة في توافر العملة الصعبة الأمر الذي سيشجع قطاع الأعمال ويساعد في جذب الاستثمارات الأجنبية.

ورأت أن عدم وجود طبقة سياسية مهنية يعد أكبر خطر سلبي على التوقعات السياسية بمصر على المدى البعيد، خاصة عندما تنتهي ولاية رئيس الجمهورية الثانية عام 2022

لقد أكد الرئيس عبدالفتاح السيسى أن مصر تسير على الطريق الصحيح، وتتطلع خلال الفترة المقبلة إلى استدامة استقرار الأوضاع الاقتصادية، وتحقيق نمو اقتصادي متسارع، يصاحبه توفير فرص عمل كافية، وتحسين بيئة الأعمال بشكل ملموس بما يضمن تنافسية الاقتصاد المصري وقدرته على جذب مزيد من الاستثمارات، خاصةً لصالح القطاعات الإنتاجية سواء الصناعة ، أو التصدير، وكذا تشجيع المنافسة، ومساندة القطاع الخاص على النمو والنفاذ إلى الأسواق الدولية، بالإضافة إلى تشجيع ومساندة الصناعات الصغيرة والمتوسطة ومبادرات ريادة الأعمال والابتكار والتطوير.

وشدد الرئيس على حرص الدولة على تنفيذ برامج متكاملة للحماية الاجتماعية ورعاية الفئات الأكثر احتياجاً بهدف رفع الأعباء عن كاهلهم، وكذلك القيام بمزيد من الخطوات لتحقيق التنمية الاجتماعية، بما يشمله ذلك من الاستمرار في جهود تمكين المرأة في جميع المجالات، وتحسين الخدمات المرتبطة بالصحة والتعليم، وتدريب وتأهيل الشباب المصري على أسس علمية سليمة حتى يتمكن من تحقيق طموحاته، وللدفع به لتولى المناصب القيادية لكي يشارك في اتخاذ القرارات التي تؤثر على حياته وتحدد مستقبله ومستقبل وطنه.

لقد أشادت المؤسسات العالمية ببرنامج الإصلاح الاقتصادي ودوره فى النهوض بمصر حيث أكدت المدير العام للصندوق أن الاقتصاد المصري لديه فرصة طيبة للانطلاق معربة عن تقديرها لما أنجزته مصر والشعب المصري تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي من إصلاحات جوهرية في السياسات المالية والنقدية والتي مكنت مصر من التغلب علي تحديات ضخمة جدا كانت تعوق وضع الاقتصاد المصري علي الطريق السليم نحو الانطلاق وجنبت مصر وضعا صعبا جدا كان يمكن أن يهدد تأمين المستقبل الاقتصادي المصري.. مشيرة إلي أن هذا الإصلاح جعل مصر قصة نجاح تشيد بها جميع المؤسسات المالية العالمية ودوائر المستثمرين وأعاد المصداقية والثقة في الاقتصاد المصري وآلياته وأدواته.

وأشادت لاجارد بالشعب المصري وقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، مؤكدة استمرار دعم صندوق النقد الدولي لمصر لضمان استمرار النمو الاقتصادي المستدام وخلق فرص العمل وتحسين مستوي معيشة المواطنين والاستثمار في التنمية البشرية وبرامج الحماية الاجتماعية.