يبدو أن أكثر من أسعده أحداث نيوزيلندا الإرهابية هم إرهابيو داعش المتطرفون و الذين وجدوا في تلك الأحداث ما يظن

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

داعش تحاول العودة لواجهة الأحداث على إثر أحداث نيوزيلندا

ارشيفية   الشورى
ارشيفية


يبدو أن أكثر من أسعده أحداث نيوزيلندا الإرهابية هم إرهابيو داعش المتطرفون و الذين وجدوا في تلك الأحداث ما يظنونه مبررا لتطرفهم و فكرهم الدموي و عدائهم للإنسانية و التسامح و رؤيتهم القائمة على أن هدف الإنسان في الحياة إما أن يقتل أو يقتل هو.
قفد دعا المتحدث باسم تنظيم "داعش" أبو حسن المهاجر أنصار التنظيم إلى "الإنتقام" بعد مذبحة المسجدين في نيوزيلندا التي أسفرت عن مقتل 50 شخصا الجمعة الماضية فقد .
وتحدث المهاجر عن الخسائر الأخيرة للتنظيم في العراق وسوريا ومعركة الباغوز التي تعد آخر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في الأراضي السورية رافضا الاعتراف بخسارة التنظيم.
ورفض المهاجر المقارنة بين الهجوم الإرهابي الذي نفذه أسترالي يميني متطرف وبين ما يفعله داعش، قائلا: "يشبه الخونة أمناء الهيئات والمنظمات البئيسة الطاغوتية المستسلمة لعدوها قتل أولئك المصلين بما يقوم به أبناء الدولة الإسلامية من جهاد شرعي لإقامة الدين ورد عادية الصفويين والصليبيين والمرتدين ونفيهم عن بلاد المسلمين ، وأضاف المتحدث باسم داعش : "ما هذه المذبحة في المسجدين إلا نكبة من نكبات سالفة ومقبلة، سيعقبها مشاهد بؤس تطال كل من اغتر بالعيش بين المشركين، وما يدعونه ويزعمونه في ملتهم من الحقوق والحرية الفاجرة .
وتابع بالقول إن "مشهد القتل في المسجدين لحري به أن يوقظ الغافلين، ويحض أنصار الخلافة القاطنين هناك لما سماه الثأر والإنتقام لدينهم ولأبناء أمتهم .