قال الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين ان عام ٢٠١٨ بدأ بالاستاذ الدكتور عبدالمنعم البنا وزيرا للز

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

نقيب الفلاحين البنا وابوستيت ابرز الأحداث الزراعيه لعام٢٠١٨

  الشورى


قال الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين ان عام ٢٠١٨ بدأ بالاستاذ الدكتور عبدالمنعم البنا وزيرا للزراعه وانتهي بالاستاذ الدكتور عز الدين ابوستيت وزيرا للزراعه وكانت ابرز الملفات الزراعيه الناجحه في ٢٠١٨ زيادة مساحة زراعة القمح إلي ثلاثه مليون و٢٦٠ ألف فدان قمح وزيادة مساحة زراعة القطن إلي ٣٣٦الف فدان بزيادة ١٠٠ الف فدان البدء في مشروع ال١٠٠ الف صوبه علي مساحة مائة الف فدان البدء الفعلي في ميكنة الزراعه وتحويلها إلي زراعه رقميه عن طريق الشروع في منظومة الكارت الذكي وتكويد المحاصيل والتوسع في الانتاج الحيواني وترقيم ألمواشي ومكافحة الامراض بالتحصين والتامين علي ألمواشي والتوسع الكبير في الثروة السمكية و الاستزراع السمكي والداجني والوصول لانتاج مليار طائر سنويا التوسع الافقي باستصلاح الاراضي بصورة كبيرة كمشروع المليون ونصف فدان الاهتمام بالمستلزمات الزراعيه لإنشاء قناطر اسيوط والتوسع في انتاج مصانع الاسمده وانتاج واستنباط اصناف جديده من المحاصيل الزراعيه واضاف ابو صدام ان ابرز التحديات ل٢٠١٨ كانت قلة المياة الذي ادي الي تقليص مساحة زراعة الارز من مليون و٧٦ ألف فدان إلي ٨٢٤الف فدان والاخفاق في تطبيق قانون الزراعات التعاقديه مما ادي لتعثر تسويق القطن وأزمات تسعير المحاصيل الاساسيه كالقصب والقمح وارتفاع اسعار الخضروات كالطماطم و البطاطس و النقص الحاد في توفير التقاوي الهجين مما ادي لاعتمادنا علي التقاوي المستوردة التي نتج عنها ازمة تقاوي الطماطم المفيرسه وكانت أهم التحديات تاخر اصدار قانون النقابه المهنيه للفلاحين والمنتجين الزراعيين وعدم الاحتفال الرسمي بعيد الفلاح وعدم الانتهاء من ازمة اصحاب القروض المتعثرين لدي البنك الزراعي المصري والاخفاق في تقنين الاراضي لواضعي اليد واشار الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين ان امنيات الفلاحين لعام ٢٠١٩ تتخلص في اولا الانتهاء من المشاريع الزراعيه العملاقه كاستصلاح المليون ونصف فدان وال١٠٠ الف صوبه ومنظومة الكارت الذكي ثانيا حل مشكلة المتعثرين لدي البنك الزراعي المصري وتقنين الاراضي لواضعي اليد ثالثا الإنتهاء من قانون النقابه المهنيه للفلاحين والمنتجين الزراعيين وتفعيل قانون الزراعات التعاقديه رابعا ان تهتم الدوله بعيد الفلاح وتحويله لعيد قومي رسمي باجازه رسميه يمنح فيه اصحاب الانجازات الزراعيه جوائز الدوله التقديريه خامسا إنشاء مجلس قومي للفلاحين يتبع رئاسة الجمهوريه يكون من الخبراء الزراعيين لمساعدة الدوله لحل مشاكل الزراعه ووضع الخطط المستقبلية للاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعيه سادسا دعم الفلاح والزراعه بتوفير الاعتمادات الماليه الكافيه والالات الزراعيه الحديثه عن طريق البنك الزراعي المصري بالقسط وفائدة بسيطه سابعا تفعيل دور الجمعيات الزراعيه والتقابات والاتحادات لتقوم بدورها في تسويق المحاصيل وتوفير التقاوي والاسمده بكميات كافيه واسعار مناسب ثامنا إعادة هيكلة التركيبة المحصوليه لنزرع ما نحتاجه سواء محليا أو للتصدير دون زيادة أو نقص وبالمواصفات العالميه تاسعا الاهتمام بتوفير المبيدات والادويه المطابقة للمواصفات العالميه والعمل علي التخلص الامن من المتبقيات وتشديد الر قابه علي بيع وتداول هذه المواد الخطرة عاشرا طرح مبادرة قوميه لتوفير وترشيد المياة والحفاظ عليها من التلوث