الخميس 18 أبريل 2024 - 06:09التجارة والصناعة : مصر تستضيف أكبر معرض صناعي دولي في أكتوبر 2019
11:36 ص - الثلاثاء 20 نوفمبر 2018
كتب
فيصل أحمد
أرشيفية
قال وزير التجارة والصناعة المصري، إن بلاده ستستضيف خلال شهر أكتوبر من العام المقبل، أكبر معرض صناعي دولي تنظمه شركة روسية تحت عنوان"Big Industrial Week Arabia".
وأضاف الوزير، عمرو نصار، في بيان اليوم الثلاثاء، أن المعرض سيكون تحت رعاية وزارة الصناعة والتجارة الروسية، وبمشاركة 100 شركة من كبريات الشركات العالمية من روسيا وألمانيا، وإيطاليا، وكوريا الجنوبية، والصين، واليابان لعرض أحدث منتجاتها وابتكاراتها الصناعية.
وأكد أن المعرض سيسهم في إعطاء قوة دفع للتعاون الصناعي والتكنولوجي بين مصر وروسيا خلال المرحلة المقبلة، خاصةً في ظل حالة الزخم السياسي الذي تشهده العلاقات بين البلدين في الفترة الحالية.
وأشار نصار، إلى قيام ممثلي الشركة المنظمة للمعرض، بزيارة مصر خلال أكتوبر الماضي، حيث تم عقد سلسلة من الاجتماعات مع مختلف الجهات المعنية ومنها وزارات والتجارة والصناعة، والنقل، والكهرباء، والاتحاد العام للغرف التجارية، واتحاد الصناعات المصرية للإعداد للمعرض.
وبين أن المعرض سيقام على مساحة 10 آلاف متر مربع، ومن المتوقع أن يستقبل نحو 20 ألف زائر من مختلف العاملين بالقطاع الصناعى حول العالم.
كما لفت إلى أن المعرض سيضم قطاعات الصناعات الهندسية، والخدمات الالكترونية، وأنظمة وتكنولوجيا الطاقة، ومعدات وآلات البناء، والطاقة النووية، وتشكيل المعادن، والنقل، والتعدين.
جاء ذلك خلال جلسة المباحثات الموسعة، التي عقدها وزير الصناعة، مع وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتروف، خلال زيارته الحالية لموسكو للتوقيع على وثيقة الإطار العام للمفاوضات الخاصة باتفاق التجارة الحرة مع دول الاتحاد الأوراسي.
ومن جانبه، أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتروف، عمق وإستراتيجية العلاقات المصرية الروسية والتي تتسم بتوافق الرؤى والتعاون المشترك على كافة الأصعدة، خاصة على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
وقال إن توقيع إتفاق إنشاء وإدارة وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية في مصر، وبدء مفاوضات إبرام اتفاق التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الأوراسي، يمثلان ركيزتين أساسيتين في طريق تعزيز وتعميق مجالات التعاون الاقتصادي بين البلدين خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى أن إختيار مصر لإقامة معرض صناعي دولي تشارك فيه كبريات الشركات الصناعية الروسية، يعكس رغبة الشركات الروسية في التعاون مع نظيراتها المصرية في نقل الخبرات والتكنولوجيا في المجالات التي تتميز فيها الصناعات الروسية بشكل كبير.
"وخاصة في مجالات النقل، والحديد والصلب، والطيران المدنى، والبترول والغاز والبيتروكيماويات، وتكنولوجيا المعلومات، وكذا انشاء الصوامع ومستودعات التخزين".
وأضاف الوزير، عمرو نصار، في بيان اليوم الثلاثاء، أن المعرض سيكون تحت رعاية وزارة الصناعة والتجارة الروسية، وبمشاركة 100 شركة من كبريات الشركات العالمية من روسيا وألمانيا، وإيطاليا، وكوريا الجنوبية، والصين، واليابان لعرض أحدث منتجاتها وابتكاراتها الصناعية.
وأكد أن المعرض سيسهم في إعطاء قوة دفع للتعاون الصناعي والتكنولوجي بين مصر وروسيا خلال المرحلة المقبلة، خاصةً في ظل حالة الزخم السياسي الذي تشهده العلاقات بين البلدين في الفترة الحالية.
وأشار نصار، إلى قيام ممثلي الشركة المنظمة للمعرض، بزيارة مصر خلال أكتوبر الماضي، حيث تم عقد سلسلة من الاجتماعات مع مختلف الجهات المعنية ومنها وزارات والتجارة والصناعة، والنقل، والكهرباء، والاتحاد العام للغرف التجارية، واتحاد الصناعات المصرية للإعداد للمعرض.
وبين أن المعرض سيقام على مساحة 10 آلاف متر مربع، ومن المتوقع أن يستقبل نحو 20 ألف زائر من مختلف العاملين بالقطاع الصناعى حول العالم.
كما لفت إلى أن المعرض سيضم قطاعات الصناعات الهندسية، والخدمات الالكترونية، وأنظمة وتكنولوجيا الطاقة، ومعدات وآلات البناء، والطاقة النووية، وتشكيل المعادن، والنقل، والتعدين.
جاء ذلك خلال جلسة المباحثات الموسعة، التي عقدها وزير الصناعة، مع وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتروف، خلال زيارته الحالية لموسكو للتوقيع على وثيقة الإطار العام للمفاوضات الخاصة باتفاق التجارة الحرة مع دول الاتحاد الأوراسي.
ومن جانبه، أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتروف، عمق وإستراتيجية العلاقات المصرية الروسية والتي تتسم بتوافق الرؤى والتعاون المشترك على كافة الأصعدة، خاصة على الصعيدين السياسي والاقتصادي.
وقال إن توقيع إتفاق إنشاء وإدارة وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية في مصر، وبدء مفاوضات إبرام اتفاق التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الأوراسي، يمثلان ركيزتين أساسيتين في طريق تعزيز وتعميق مجالات التعاون الاقتصادي بين البلدين خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى أن إختيار مصر لإقامة معرض صناعي دولي تشارك فيه كبريات الشركات الصناعية الروسية، يعكس رغبة الشركات الروسية في التعاون مع نظيراتها المصرية في نقل الخبرات والتكنولوجيا في المجالات التي تتميز فيها الصناعات الروسية بشكل كبير.
"وخاصة في مجالات النقل، والحديد والصلب، والطيران المدنى، والبترول والغاز والبيتروكيماويات، وتكنولوجيا المعلومات، وكذا انشاء الصوامع ومستودعات التخزين".
