أعلن حزب مستقبل وطن عن تكفله بتجديد و تطوير المدارس الحكومية المتهالكة فى حى مصر الجديدة . وأكد الحزب فى بيا

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

حزب مستقبل وطن : التعليم قضيتنا الأساسية ..ونستهدف تطوير و تجديد مدارس مصر الجديدة

المهندس يوسف رشدان  الشورى
المهندس يوسف رشدان


أعلن حزب مستقبل وطن عن تكفله بتجديد و تطوير المدارس الحكومية المتهالكة فى  حى مصر الجديدة .
وأكد الحزب فى بيان له أن حصل على موافقة وزارة التربية و التعليم  و رئاسة الحى  وبدأ فى إجراء   الدراسات اللازمة حيث وقع الاختيار على 25 مدرسة حكومية .
وقال المهندس يوسف رشدان أمين عام حزب مستقبل وطن بمصر الجديدة أن أمانة الحزب  بالحى تستهدف تنفيذ استراتيجية رئاسة الحزب  و الأمانة العامة بالقاهرة التى تشمل تحسين المستوى المعيشي و المشاركة المجتمعية للمصريين و أشار إلى أن الحزب يركز فى هذه الفترة على الاهتمام بملف التعليم الذى يعتبر قاطرة التنمية لافتا إلى أنهم استجابوا لدعوة الرئيس السيسى الذى طالب المجتمع المدنى بالمساهمة فى تطوير التعليم لافتا إلى أن الحزب و قياداته فى مصر الجديدة يتحملون تكلفة تجديد المدارس كما تحملوا دفع مصاريف الطلبة غير القادرين فى بداية العام .
وقال رشدان إن الحزب منذ بداية العام الدراسى أخذ على عاتقه تسهيل العملية التعليمية للطلاب حيق أقام معرضا للأدوات المرسية بأسعار مخفضة فضلا عن الكورسات التعليمة التى يدرس بها الاف الطلاب .
و قال إن المعرض شهد مشاركة  الصناعة الوطنية وأعاد  المستهلك لشراء المنتجات المصرية خاصة أنها تتمتاز بجودة عالية وتنافس مثيلاتها في السوق المصري ولكن المستهلك يجد صعوبة أحيانًا في الحصول عليها. وأضاف أن الحزب يحرص على التفاعل مع قضايا المجتمع بشكل عملي فالمرحلة الحالية تتطلب النهوض بالاقتصاد المصري من خلال دعم الصناعة الوطنية وهو ما يهدف إليه المعرض الذي ضم 45 عارض وعارضة للمنتجات المصرية في العديد من المجالات. وأشار إلى أن مثل هذه المعارض تعرف الجمهور بالمنتجات المصرية، بما يشجعه على محاولة شرائها والتعامل معها بدلاً من انسياقه نحو الأسماء التجارية الرنانة والتي تبيع الوهم أحيانًا ويشتريها المستهلك اعتمادًا على الاسم التجاري والذي قد يأتي أحيانًا على حساب جودة المنتج.