تعرف علي أسباب تولي أشرف زكي رئاسة أكاديمية الفنون خلفًا لأحلام يونس
03:04 م - الأحد 2 سبتمبر 2018
كتب
علياء أحمد
حيث كان زكى هو الأقرب لتولى هذا المنصب لعدة أسباب نذكر منها:
أولاً: خبرته التربوية والتعليمية، والتى اكتسبها من عمله فى التدريس بالمعهد العالى للفنون المسرحية لأكثر من 25 عاماً، منذ أن كان معيدا فى المعهد ثم أصبح مدرسا حتى تولى منصب عميد المعهد العالى، وتدريسه لأجيال مختلفة بدأت من أحمد السقا ومحمد سعد ورامز وياسر جلال حتى جيل المعهد الحالى.
ثانيا: قرب زكى وتواصله مع الشباب باستمرار خلال سنوات تدريسه بالمعهد، واستمراره فى تقديم العديد من العروض المسرحية لشباب المعهد، وإشرافه عليها ومنافسته من خلالها فى المهرجانات المسرحية، فضلاً عن نجاحه فى تأسيس مسرح النهار، والذى عمل من خلاله العشرات من شباب المعهد، الذين يعانون من البطالة.
ثالثا: نجاح زكى فى منصبه الأخر كنقيب للمهن التمثيلية، وتواصله الدائم مع الفنانين لحل مشاكلهم، واكتسابه شعبية كبيرة بين أبناء الوسط الفنى، والتواجد باستمرار فى كل مايخص العمل النقابى، كل هذه الأسباب جعلت منه دينامو قادر على إنجاز أكتر من مهمة فى آن واحد، خاصة وأنه فى ظل انشغاله بالعمل النقابى والتعليمى كان يواصل عمله الأساسى كممثلا.
ثانيا: قرب زكى وتواصله مع الشباب باستمرار خلال سنوات تدريسه بالمعهد، واستمراره فى تقديم العديد من العروض المسرحية لشباب المعهد، وإشرافه عليها ومنافسته من خلالها فى المهرجانات المسرحية، فضلاً عن نجاحه فى تأسيس مسرح النهار، والذى عمل من خلاله العشرات من شباب المعهد، الذين يعانون من البطالة.
ثالثا: نجاح زكى فى منصبه الأخر كنقيب للمهن التمثيلية، وتواصله الدائم مع الفنانين لحل مشاكلهم، واكتسابه شعبية كبيرة بين أبناء الوسط الفنى، والتواجد باستمرار فى كل مايخص العمل النقابى، كل هذه الأسباب جعلت منه دينامو قادر على إنجاز أكتر من مهمة فى آن واحد، خاصة وأنه فى ظل انشغاله بالعمل النقابى والتعليمى كان يواصل عمله الأساسى كممثلا.