ينظم مركز بحوث وتطوير الفلزات برئاسة الدكتور طه مطر بالتعاون مع غرفة الصناعات المعدنية واتحاد مجالس البحث الع

جريدة الشورى,اخبار مصر,اخبار مصرية,اخبار الرياضة,اخبار الفن,اخبار الحوادث,اخبار الصحة,مراة ومنوعات,حظك اليوم,اخبار الاقتصاد,رياضة,عملات,بنوك,الرئاسة

رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة
رئيس مجلسى الإدارة و التحرير
محمود الشويخ
رئيس مجلس الأمناء والعضو المنتدب
محمد فودة

قبل 24 ساعة من انعقاده.. تفاصيل الملتقى السنوي الثالث لتحديات صناعة الصلب بمركز تطوير الفلزات

صورة أرشيفية  الشورى
صورة أرشيفية


ينظم مركز بحوث وتطوير الفلزات برئاسة الدكتور طه مطر بالتعاون مع غرفة الصناعات المعدنية واتحاد مجالس البحث العلمى العربية، غدًا الثلاثاء الملتقى السنوى الثالث لتحديات صناعة الصلب تحت رعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى وذلك بأحد الفنادق بالقاهرة. 

'تشكيل فرق عمل لتطوير صناعة الصلب"

وأكد الدكتور ممدوح عيسى الأستاذ المتفرغ بالمركز مقرر الملتقى، أن دعوة خبراء صناعة الصلب على المستوى المحلى والإقليمى للمشاركة مع الباحثين والأكاديميين فى الملتقى يتيح تشكيل فرق عمل لدراسة التحديات التى تواجه صناعة الصلب. 

ويشهد الملتقى ممثلون عن اتحاد مجالس البحث العلمى العربية، وأكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا، والمؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، ووزارة الصناعة، وغرفة الصناعات المعدنية، وصندوق العلوم والتنمية التكنولوجية، وهيئة الإنتاج الحربى، والهيئة العربية للتصنيع، وممثلو شركات إنتاج الصلب فى مصر، وممثلو شركات مستلزمات ومدخلات صناعة الصلب، والشركات المستخدمة لأنواع الصلب المختلفة. 

"استقراء التحديات المستقبلية"

وأشار الدكتور طه مطر إلى أن الهدف من الملتقى هو دراسة مكونات صناعة الصلب، واستقراء التحديات المستقبلية التى تعوق هذه الصناعة والتخطيط لمواجهتها، وذلك من خلال عدة محاور هى: التحديات الحالية لمدخلات صناعة الصلب "مستلزمات واقتصاديات الإنتاج" والموارد البشرية بما تشمله من المشاكل الفنية، والأثر البيئى وتعظيم الاستفادة من مخلفات صناعة الصلب، والتحديات التى تواجهها صناعة الصلب من حيث الجودة والأنواع والأبعاد والكمية، والتسويق الخارجى لمنتجات الصلب، وتنويع منتجات الصلب. 


وأوضح مطر أن هذا الملتقى يأتى فى إطار ما تواجهه صناعة الصلب من تحديات تستوجب تقديم الحلول الجادة، مشيرا إلى أن أكثر من 90% من هذه التحديات تأخذ الطابع العالمى، وهو ما يجعل الجهود المبذولة فى هذا الاتجاه تعود بالنفع على المستويات العالمية والإقليمية والمحلية.