جرائم ترتكب تحت مسمي السياحة
01:27 م - الخميس 14 ديسمبر 2017
كتب
اجمد البحيري
الحياة من داخل" شارع الهرم" عبارة عن إجرام بكل معاني الكلمة في حق الأخلاق والدين والإساءة إلي كرامة المواطن المصري ومنتهي الإفتراء علي أماكن الحضارة الذي نفتخر بها امام العالم اصبحت تحمل اسوء معاني الكلمات تحت ايد مجموعة من خفافيش الظلام الذي ينحنو تحت نعال العاهرات وبنات اليل لتصبح الصورة جريمة الأخلاق والدين بالإضافة ‘إلي العدي من الحرائم التي ترتكب كل يوم من قتل وتجارة مواد مخدرة ودعارة تحت مسمي السياحة ومن اهمها السائح الذي تناول جرعة من مخدر يسمي الاوستروكسفانقض علي الفتيات وقتلهم ورصدنا الحياة بالتفصيل من داخل شارع الهرم الذي اصبح مزبلة البشر بعد ما كان اكبر صرح حضاري في العالم "الحياة من داخل نيت كلاب وهي عبار ة عن مجموعة من البلطجية وخريجي السجون الذي يحمون المكان وممارسة تجارة المخدرات ثانيا اصحاب المكان الذي تجردت منهم كل معاني الرجولة والأخلاق والشرف الذي يتاحرون في عرق البغيا من اجل الحصول علي اكبر عدد من النقود ثالثا الكباتن هم الذي يقومون بخدمة الطربيزة وتنزيل الخمور ويلقبو بالكابتن لسرعة الحركة والمضيفات وهم مجموعة من العاهرات الذي باعو انفسهم في مقابل المال ودورهم ايضا التخديم علي الطرابيزة ومجزه لارضاء الزبون بكافة الطرق والركرام وهم اشبة للمضفة واقرب للراقصة وتاخذشكل الزبون وتجلس علي الطرابيزة وتعامل معاملة الزبون واخيرا الزبون وهو في وجهة نظري ضحية اهمال الحكومة الذي ينفع اموال طائلة دون الوصول إلي أي شي سوء البحث عن طريقة غضب الله منتهي التخلف وقلة الدين والوعي ويجب علي كافة الجهات أن تحارب هؤلاء بكل الطرق الممكنة لنيل لكرامة الحضارة التي أصبحت مهانة.